**قطر وموزه والموساد والسي اي ا.وخيانه الي الابد**negm maher negm** تحقييق صحفي موسع قامت به اعرق مجلات اوروبا وامريكا.الفايننشال تايمز .والاندبنت البيريطانيه والببي سي والتايم الامريكيه.. حمد كان اكبر أولاد خليفة … وكان أفشلهم في الدراسة مما دفع بالأب إلى إخراج الابن من المدرسة قبل أن ينهي الثانوية العامة وإرساله إلى كلية ساندهيرست العسكرية في بريطانيا ولم يتمكن حمد من إنهاء الدراسة في الكلية المذكورة حيث فصل منها بعد تسعة اشهر ليعود إلى قطر برتبة جنرال … ليصبح قائدا للجيش ووليا للعهد في عام 1971 . تزويج حمد بموزة المسند شكل انقلابا في حياة حمد … وفي تاريخ المشيخة … وكانت صفقة الزواج بين ال خليفة وال المسند صفقة سياسية بالدرجة الاولى تهدف الى وضع حد لطموحات ال المسند … ولم يكن الشيخ خليفة يتخيل ان ان ابنة خصمة ناصر المسند الصغيرة الجميلة ” موزة ” يمكن ان تدق المسمار الاخير في نعش خليفة نفسه . موزة دخلت إلى الاسرة كزوجة رابعة للشيخ الصغير حمد بن خليفة … الذي ارتبط ببنات عمومته … وبدل ان تعيش موزة على الهامش كما رسم وخطط لها ” حماها ” نسجت الشيخة خيوطها حول الشيخ الشاب غير المتعلم … الطامح بخلافة والده الذي بدا وكأنه لن يموت بدأت الحكاية في يوم الثلاثاء الموافق السابع والعشرين من يونيو عام 1995 … كان الشيخ خليفة قد غادر قطر الى اوروبا في رحلة استجمام كعادة شيوخ الخليج الذين يهربون من حر الصيف الى برودة اوروبا … ولم يكن الشيخ خليفة يعلم ان حفل الوداع الذي اجري له في مطار الدوحة كان الاخير … وان الابن حمد الذي قبل يد والده امام عدسات التلفزيون كان قد انتهى من وضع خطته للإطاحة بابيه واستلام الحكم . في صبيحة يوم الثلاثاء … قطع تلفزيون قطر إرساله لاعلان البيان رقم واحد … وعرض التلفزيون صورا لوجهاء المشيخة وهم يقدمون البيعة للشيخ حمد خلفا لابيه … وقيل فيما بعد ان المشاهد التي عرضت دون صوت كانت ممنتجة ومزورة … وقالت مصادر مقربة من الشيخ خليفة ان ابنه حمد وجه الدعوة الى وجهاء المشيخة وقام التلفزيون بتصويرهم وهم يسلمون عليه دون ان يكونوا على علم بما يجري وهو الذي دفع مجلة روزاليوسف المصرية الى وصف الانقلاب بانه ” انقلاب تلفزيوني “. تمخض الانقلاب عن اعتقال 36 شخصا من المقربين للشيخ الأب خليفة وتم الزج بهم في سجن بوهامور …وكانت تلك هي بداية الانهيار الجديد في الأسرة الحاكمة … ففي فبراير 1996 اعلن عن اكتشاف مؤامرة لقلب نظام الحكم الجديد يتزعمها ابن عم الشيخ خليفة … ويبدو ان اولاد الشيخ حمد قد شاركوا بشكل او باخر فيها انتصارا لجدهم لذا تم طرد الشيخ فهد بن حمد من سلاح الدروع واتهامه بانه ” اسلامي متطرف ” وتم وضع الشيخ مشعل بن حمد قيد الإقامة الجبرية … وقيل يومها ان الشيخين عزلا بضغط وتخطيط من الشيخة موزة حتى يخلو لولديها جاسم وتميم الجو … وهذا ما كان حيث اعلن في اكتوبر عام 1996 عن تعيين جاسم بن حمد وليا للعهد وهو الابن البكر اللشيخة موزة وهو – مثل ابيه ومثل سائر ابناء حكام الخليج – تخرج من كليةساندهيرست في بريطانيا دون ان يكمل تعليمه الثانوي العادي . الشيخة موزة – وفقا لما تقوله مصادر قطرية مطلعة – كانت عراب هذه الانقلابات في الأسرة الحاكمة وقد نفذتها اعتمادا على رأس حربة من أبناء العائلة نفسها … ونقصد بها الشيخ حمد بن جبر آل ثاني وزير الخارجية .................. *******"لحظة الشيخة موزة"********* وتضع الفايننشال تايمز عنوانا للتحقيق الذي تكتبه عن زوجة أمير قطر السابق وأم الأمير الحالي الشيخة موزة بنت ناصر المسند "الأم الحاكمة للخليج الحديث تبتعد عن دائرة الضوء". وينطلق التحقيق من غياب اسم الشيخة موزة في أي من الخطابات التي رافقت عملية انتقال السلطة من زوجها حمد بن خليفة آل ثاني الذي بات يسمى بـ "الأمير الأب" إلى ابنها الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر الجديد، ولا في التغطية التلفزيونية للمراسم وجموع المبايعين للأمير الجديد. وعلى الرغم من ذلك، يقول تقرير الصحيفة، كانت الشيخة موزة في قلب هذه الدراما التي دارت داخل القصر الأميري في الدوحة والتي وصلت ذروتها هذا الأسبوع بتسليم زوجها السلطة إلى ابنها، في لحظة غير مسبوقة في التاريخ الحديث للأسر الحاكمة في الخليج. ويشير التقرير إلى أن هذا التغيير لم يشمل تسليم العرش ابنها، من بين ابناء الشيخ حمد بن خليفة الـ 24 من زوجاته الثلاث، حسب ، بل وشمل التخلص من منافسها الرئيس في البلاط القطري رئيس الوزراء القوي الشيخ حمد بن جاسم. وينقل التقرير عن أحد المقربين من الشيخة موزة وصفه للتغير في قطر بأنه (جسد) "حظوتها" بامتياز، أذ ضمنت الشيخة البالغة من العمر 53 عاما شرعية أن تكون "الأم الحاكمة في قطر الحديثة". ويضيف التقرير أن التغيير في قطر يعني أيضا أن عليها التعود على ظهور أقل بعد أن ظلت لسنوات المرأة الأكثر حضورا في المنطقة. فالشيخ تميم البالغ من العمر 33 عاما سيختار واحدة من زوجتيه كسيدة أولى في البلاد. الشيخ المعزول خليفة هو خال الشيخ حمد فزوجة خليفة هي أخت حمد وقيل ان الاخت قطعت علاقاتها بأخيها بل واصدرت بيانا داخليا في اوساط العائلة وزعته من مقر اقامتها انذاك في أبو ظبي اعلنت فيه براءتها من اخيها حمد ومن ولديها عبدالله ومحمد اللذين انضما الى اخيهما حمد في انقلابه على ابيه بعد ان وزع حمد الكعكة على الجميع فمنح رئاسة الوزارة لعبدالله ونصب خاله وزيرا للخارجية وهو الامر الذي دفع مجلة روزاليوسف الى القول : ” لقد وصل الملك لير الى الدوحة ” والملك لير هو بطل احدى مسرحيات شكسبير وتقوم المسرحية المذكورة على الخيانات والغدر في أوساط العائلة الواحدة . واذا كان الانقلاب التلفزيوني في قطر قد نجح في ايصال الشيخ حمد الى حكم المشيخة الا ان رفض الاب خليفة القبول بالأمر الواقع ودعمه لعملية الانقلاب الفاشلة كشف النقاب عن الكثير من اسرار الحكم في مشيخة قطر وعن علاقاتها الدولية والاقليمية . فقد تبين ان عائدات النفط تذهب بالكامل الى حساب شخصي باسم الامير – حوالي عشرة مليارات دولار – وان اقل من عشرين بالمائة من هذا الدخل يصرف على سكان المشيخة والاجهزة الخدماتية فيها … وتبين ايضا ان للامير حصة معلومة في جميع الشركات والمؤسسات العاملة في المشيخة وان جميع رشاوى وعمولات صفقات العلاج والسلاح وخلافه تذهب الى الامير واولاده . هذه الاسرار خرجت الى العلن بعد ان قام الابن بالطلب رسميا من البنوك السويسرية بالحجر على اموال ابيه على اعتبار انها تعود للمشيخة وتم حل المشكلة وراء الابواب المغلقة وبوساطات عربية بعد تعهد الاب بالامتناع عن القيام بأية تحركات مريبة او الاتصال بمؤيديه في الداخل وموافقته على تسليم كبار معاونيه ممن كانوا انذاك يقيمون في هيلتون ابو ظبي . واذا كانت الشيخة موزة قد نجحت في تنصيب ابنها جاسم وليا للعهد …الا ان هذا لم يمنعها من تطوير علاقاتها ودورها في اوساط الاسرة الحاكمة حتىتضمن الم&

Теги других блогов: SEO Google موزة قطر المشيخة