اوباما مصر اكبر منك ومن جماعات الارهاب التي تدعمها:الجاليات المصريه في الخارج:تدشن اكبر حمله انترنت غير مسبوق شامله كل المواقع ومستهدفه السفارات ومراكز المعلومات وحقوق الانسان والمييديا العالميه والمنظمات العالميه ******************************************************** الإخوان وحلفاؤهم لـ"أمريكا": المعادلة السياسية تقتضي خروج "السيسي" من المشهد مقابل رحيل "مرسي" ***************************************************** أن باترسون عدوة الشعب المصرى.. اختارها أوباما للتقارب مع الإسلاميين عام 2011 فانقلب عليها المصريون .. مسئول بالخارجية : السيسى رفض مقابلتها أكثر من مرة أن باترسون عدوة الشعب المصرى.. اختارها أوباما للتقارب مع الإسلاميين عام 2011 فانقلب عليها المصريون .. مسئول بالخارجية : السيسى رفض مقابلتها أكثر من مرة **************************************************** بالفيديو.. «جهات سيادية» تحقق في اختراقات أمنية لـ«المطار» قبل عزل مرسي ************************************************ شاهد المقاله والفييوهات من هنا =http://worldnegm.blogspot.com/2013/08/blog-post_3.html= =<iframe width="560" height="315" src="//www.youtube.com/embed/XEZp0P00TEs?list=UUPMHvh9zY8SMRxPGA4Svrkw" frameborder="0" allowfullscreen></iframe>= ************************************************* =<iframe width="560" height="315" src="//www.youtube.com/embed/JSAqjGbhpOA" frameborder="0" allowfullscreen></iframe>= **نجم ماهر نجم:امين عام الحمله** شنت الجاليه المصريه في اوروبا وامريكا والخليج اكبر حمله اعلاميه لتعريف العالم بثوره ٣٠ يوليو واهدافها ومسبباتها والاجابه علي كل ما يتعلق باهداف الثوره مدعومه بالوثايق والفيديوهات والتحقيقات الصحفيه العالميه ومراكز دعم المال والقرار في اوروبا وايضا مؤشرات البورصات العالميه وعمليه تحريك الاموال لدعم الارهاب في المنطقه مرورا بعمليات غسيل الاموال التي قامت بها الجماعه بمساعده الاداره الامريكيه والسفيره الامريكيه الداعمه للارهاب بكل متطلباته والتركيز علي ما قامت به حركه تمرد في الاربعه اشهر الماضيه وعام كامل من حكم المرشد وجماعته في مصر وتحويل ثورات الربيع العربي من ايدي شباب وثوار صنعوها وقاموا بها وتحويلها في يد فصيل واحد وهو جماعه الاخوان المسلمين بامر وتكليف من الاداره الامريكيه ومساعدتها لهم ب تمرير كل مخططاتها في المنطقه واستعانت الحمله بوثايق الخارجيه الامريكيه لهم وتوصياتها الي سفارات بلدان الربيع العربي وما ادت اليه تلك العمليه من منحني خطير في حريه الانسان واشتعال المنطقه بالارهاب المدعوم من الامريكان والصهيونيه العالميه وشركات السلاح الامريكي وغلاء الاسعار وامن الشرق الاوسط والمنطقه العربيه والتركيز علي اسقاط الجيوش العربيه في المنطقه وتفكيك المؤسسات الامنيه في دول الربيع العربي واستهدافهم ////////////////////////////////////////////////// يوم ٣٠ يونيه يعنى الكثير للسيدة آن باترسون، السفيرة الأمريكية بالقاهرة، ففى ٣٠ يونيه عام ٢٠١١ صدر قرار توليها منصبها الجديد فى مصر، وبعدها بعامين شهد نفس اليوم قيام ثورة شعبية أطاحت بالرئيس وجماعته، وعصفت بالدبلوماسية المخضرمة بعد ٤٠ سنة من العمل الدبلوماسى فى دول تشهد مناخ سياسى شديد التعقيد. تمنح المادة التاسعة من اتفاقية جنيف للعلاقات الدبلوماسية الحكومات الحق فى استخدام مصطلح "شخص غير مرغوب فيه" لطرد أى دبلوماسى أجنبى حتى ولو كان السفير نفسه، والحكومات المصرية المتعاقبة لم تستخدم المادة 9 لطرد الدبلوماسيين الأجانب إلا فى حالاتٍ نادرة، أما الشعب المصرى فهو من استخدم هذا الحق هذه المرة ضد باترسون، التى سترحل عن مصر قبل نهاية أغسطس الجارى بعد موجة غضب شعبى وجهت لشخص السفيرة المتهمة بالانحياز للتيار الإسلامى، وترجم المصريون غضبهم ضد باترسون فى هتافات رددوها خلال مليونياتهم وتظاهراتهم المتعاقبة منذ الثلاثين من يونيه، ونقلت وسائل الإعلام الأمريكية صور المتظاهرين المصريين، رافعين لافتات تحمل شعارات مناهضة للسفيرة ولسياسة بلادها، واستخدم بعض نواب الكونجرس تلك الصور كدليل على فشل الإدارة الأمريكية فى مصر، وأثار ذلك غضب مجلسى النواب والشيوخ ضد السفيرة. إدارة أوباما وجدت نفسها أمام موجة من الغضب الشعبى فى مصر، والغضب البرلمانى داخل الكونجرس، فأصبح لا مفر من رحيل باترسون عن القاهرة وعودتها إلى واشنطن، واستبدالها بسفير آخر يُصلح ما أفسدته باترسون من وجهة نظر منتقديها، أو يتمكن من مواجهة ما عجزت هى عن مواجهته بسبب الظرف السياسى المُعَقَّد الذى تمر به مصر، كما يرى مؤيدوها. الغضب الشعبى ضد باترسون ليس السبب الوحيد لتوجيه توصية رسمية للرئيس أوباما من مستشاريه بضرورة استبدالها بسفير جديد، لكن فشل السفيرة فى لقاء أى مسئول عسكرى مصرى منذ بدء الأزمة الحالية، كان سببًا رئيسيًا لاتخاذ قرار استبدالها، فبحسب مسئول بوزارة الخارجية المصرية، فإن باترسون طلبت أكثر من مرة أن تلتقى بالقائد العام للقوات المسلحة الفريق أول عبد الفتاح السيسى، لكن طلبها قوبل بالرفض، حتى بعد أن طلبت السفارة ترتيب لقاء بين السفيرة وقادة آخرين من القوات المسلحة، لكن القادة تمسكوا بموقفهم الرافض لمقابلة السفيرة، وقالوا إنها إذا أرادت أن تلتقى ممثلين عن الحكومة المؤقتة فعليها التوجه للرئيس المؤقت أو لرئيس الحكومة، إلى جانب فشل السفيرة فى إقناع قادة حركة تمرد بلقائها أو مقابلة نائب وزير الخارجية، ويليام بيرنز، خلال زيارته الأخيرة للقاهرة نهاية يوليو الماضى. لم يكن من السهل إقناع الرئيس الأمريكى بضرورة استبدال باترسون بسفير آخر، فالرئيس أوباما يرى أنها واحدة من أكفأ الدبلوماسيين الأمريكيين، ووضع فيها ثقة كبيرة منذ نجاحها فى إدارة الأزمة الباكستانية، خلال عملها بالسفارة الأمريكية فى كراتشى، وبعد عودتها إلى واشنطن نهاية عام ٢٠١٠ طلب أوباما من وزيرة الخارجية وقتها هيلارى كلينتون منح باترسون جائزة الخدمة المتميزة تقديرا لدورها الذى لعبته فى باكستان خلال عملها كسفيرة. بعد سقوط نظام مبارك لم يجد الرئيس أوباما أفضل من السيدة باترسون لتكون سفيرة لبلاده فى مصر، وهذا لعدة أسباب؛ فالسفيرة المخضرمة لديها قدرة على التأقلم مع الظروف الأمنية الصعبة فخلال عملها فى كولومبيا تعرضت لمحاولة اغتيال باستخدام قنبلة خلال زيارة رسمية لمدينة "ماريس"، وبعد نجاتها من الحادث استمرت فى عملها، ولم ترفض بعدها بسنوات أن تكون سفيرة فى دولة أكثر خطورة ومعادية للولايات المتحدة وهى باكستان، ونجحت باترسون هناك فى أن تدير علاقة ناجحة مع الحكومة والجيش والحركات السياسية الإسلامية بما يخدم مصالح بلادها بطريقة أبهرت الرئيس جورج بوش ومن بعده باراك أوباما، الذى اعتقد أن السفيرة المحبوبة الهادئة ستتمكن فى مصر من تكرار تجربتها الباكستانية الناجحة فى توطيد العلاقة بين الأحزاب الإسلامية وحكومة الولايات المتحدة، وكما يقول مسئول حكومى سابق لصحيفة "ديلى بيست" الأمريكية "السفيرة باترسون كانت ترى أن واشنطن تحتاج لتوطيد علاقتها بالقطاع الكبير المحافظ والمنتمى للتيار الإسلامى"، وهو ما نجحت فيه باترسون لكن النتيج