«الإخوان» وحلفاؤهم.. العودة إلى زمن «الحظر»
************************************************
مستند ليبي رسمى يثبت تورط خلية إرهابية تابعة للمعزول مرسي بقتل السفير الأمريكى بطرابلس
***********************************************
مفاجآت : قيادات بالحرية والعدالة أعطتنا أموالا وأسلحة لإطلاق النيران علي معتصمي التحرير
**********************************************
الترشيحات النهائية لوزراء حكومة الببلاوى..زياد بهاء الدين نائباً لرئيس الوزراء .. عمرو حسب الله لـ"الصناعة" وسيد عبد العزيز لـ"الشباب"وصفوت العالم لـ"الإعلام".."حمزة وعباس وعلام "لـ"الإسكان"
********************************************
الجيش يضبط سيارتين محملتين بأسلحة قبل خروجهما من بورسعيد إلى رابعة العدوية
******************************************
وبالفيديو.. ضحية جديدة بمجزرة سيدى جابر: الإخوان حاولوا قتلى..وقطعوا أصابعى وهللوا الله أكبر ولله الحمد
****************************************
ارتفاع أسهم البرعى فى العودة للقوى العاملة.. وطرح اسم محامى العمال خالد على.. وتنافس بين قيادات "العمال" و"مصر الديمقراطى"
************************************
خطيب التحرير: لو الإسلام هو "الإخوان" لخرج الناس منه أفواجاً
*******************************
=<iframe width="560" height="315" src="//www.youtube.com/embed/Fj66YaZBAto" frameborder="0" allowfullscreen></iframe>=
**********
اختاروا أن يلعبوا دور «السنيد» لتنظيم الإخوان، طوال عهد رئيسهم المعزول محمد مرسى، فأعطاهم التنظيم جزءا صغيرا من «تورتة مصر». تعيينات فى مجلس الشورى ومشاركة فى جمعية تأسيسية للدستور ومحافظ، بينما حصل أعضاؤه على التورتة كلها، وعندما قامت ثورة شعبية لتطيح بحاكمهم، لن يكن أمامهم إلا أن يشارك بعضهم التنظيم فى إنقاذ «مرسى وإخوانه»، ويرتكب بعضهم أعمال عنف ويطلقون فتاوى للتحريض على قتل المتظاهرين، بينما يتولى الجهاديون أعمال القتل فى سيناء وغيرها.
والآن يواجه قادة الأحزاب الدينية تهم القتل والعنف وأخرى بالتخابر مع دول أجنبية؛ فيهرب بعضهم من السفينة ويقرر تركها مثل حزب الوطن، وآخرون تواجههم ثورة داخلية للإطاحة بقياداتهم مثل حزب الوسط.
قادة الجماعة إسلامية يتذكرون النكبة الأولى وسجون «مبارك»، عندما كانوا يمارسون العنف وضياع حلم العودة؛ لذلك يمسكون العصا من المنتصف ويطرحون مبادرة للاستفتاء على انتخابات رئاسية مبكرة، وجهاديون ما زالوا يراهنون على الفوضى ودخول فخ سيناء لإعلان الإمارة والجهاد، فيما يرى قانونيون أن «الإخوان والحرية والعدالة والوسط والبناء والتنمية والوطن والأصالة والفضيلة» يسيرون على طريق الحزب الوطنى، وأصبح حلهم وحظرهم من ممارسة العمل السياسى فى الطريق.
///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////
حصل موقع «الراصد» الليبي على وثيقة صادرة عن مديرية الأمن الوطنى بطرابلس فى 15 سبتمبر 2012، عبارة عن خطاب سري موجه لوزير الداخلية الليبي من مدير الأمن الوطنى بطرابلس يفيده فيه بأنه تم القبض على عدد من منفذى الهجوم على القنصلية الأمريكية فى بنغازى وقتل أربعة دبلوماسيين من بينهم السفير الأمريكى السابق فى ليبيا. وتشير المذكرة إلى أن المقبوض عليهم أدلوا باعترافات جاء فيها أن خلية تابعة للسلفية الجهادية المصرية برئاسة مرجان سالم هى التى نفذت الهجوم بعلم الرئيس المصري المعزول محمد مرسي. وفيما ليى نص المذكرة: أنه بعد تنفيذ العمل الإجرامى باقتحام وإحراق مبنى القنصلية العامة الأمريكية بمحافظة بنى غازى الذى حدث فى مساء يوم الثلاثاء الموافق 14 سبتمبر 2011 وأدى إلى مقتل السيد كريس ستيفنز السفير الأمريكى بالدولة الليبية، والسيد شون سميث مسئول إدارة المعلومات بالخارجية الأمريكية وأخرين من موظفى القنصلية الأمريكيين، وبناء على الاعترافات التى أدلى بها بعض من تم اعتقالهم بمسرح الحادث وبفضل تعاوننا المثمر مع أجهزة الأمن بمديرية بنغازى وما يتوفر لديهم من معلومكات تفيد بهروب أشخاص من منفذى الجريمة ونجاحهم فى الفرار بعيدا، والتمركز فى محافظة طرابلس. وبناء على هذه المعطيات تمكنت مجموعة البحث والتحري بالمديرية من تحديد موقع اختباء الخلية الهاربة بحى خنة الفرجان، وعلى الفور تعاملت معهم قوة التدخل السريع، واستطاعت القبض على أشخاص من الخلية جميعهم مصريين. وتظهر أوراق التحقيقات الأولية انتماء الخلية لجماعة أنصار الشريعة الجهادية فى مصر، التى قام بتأسيسها ويقودها الشيخ المصري مرجان سالم، كما أدلى أعضاء الخلية باعترفات غاية فى الخطورة والأهمية عن مصادر تمويل الجماعة والمخططين، لأحداث وعملية اقتحام وإحراق القنصلية الأمريكية ببنغازى، وقتل كل من فيها والتمثيل بجثثهم بهدف الثأر من الصليبيين المنتجين للفيلم المسيئ للرسول- عليه الصلاة والسلام- وكان من أبرز الشخصيات التى جاءت اسماؤهم فى اعترافات أعضاء الخلية شخص الرئيس المصري محمد مرسي والداعية المصري صفوت حجازى، ورجل الأعمال السعودى منصور بن قدسة صاحب قناة الناس الفضائية، والشيخ المصري محمد حسان، والمرشح الرئاسي السابق حازم صلاح أبو إسماعيل ومحامى مصري يدعى ممدوح إسماعيل ، وداعية مصري يدعى عاطف عبد الرشيد ,واسماء شخصيات أخرى تجاوز مجمل عددها حتى الآن.. ونعد معاليكم ببذل كل الجهد من أجل الانتهاء من كافة التحقيقات ووضع التقرير النهائى أمام معاليكم خلال ساعة
////////////////////////////////
وسط القاهرة في الأحداث الدامية التي شهدتها مناطق التحرير وعبدالمنعم رياض ومحيط ماسبيرو أمس الأول, والتي أسفرت عن مقتل7 أشخاص وإصابة المئات بعضهم في حالة حرجة عن مفاجآت مثيرة بعد القبض علي متهمين لاطلاقهما النيران علي معتصمي التحرير والأهالي بصورة عشوائية.
حيث اعترف أحد المتهمين وهو سوري الجنسية أمام المستشار حمدي منصور المحامي العام الأول لنيابات وسط القاهرة بأن قيادات من حزب الحرية والعدالة أحضرته هو وآخرين من السوريين الموجودين بالقاهرة واعطتهم مبالغ مالية وسلمتهم أسلحة نارية ومجموعة من الطلقات النارية لكل واحد منهم وكلفوهم بالتوجه إلي ميدان التحرير ومهاجمة المعتصمين بالميدان وإطلاق النيران عليهم, بينما تعذر استجواب المتهم الثاني المصاب والذي يرقد بالمستشفي بجرح في رأسه لحين تماثله للشفاء, وقد أمرت النيابة بطلب تحريات ومعلومات جهاز الأمن الوطني والمخابرات العامة والحربية حول المحرضين والمنفذين لهذه الأحداث التي روعت المصريين وكان فريق من النيابة العامة تحت إشراف سمير حسن رئيس نيابة قصر النيل قد انتقل لمعاينة موقع الأحداث والاشتباكات في عبدالمنعم رياض, بينما قام فريق آخر بإشراف خالد ضياء وحاتم رشاد رئيسي النيابة الكلية بمعاينة موقع الأحداث والاشتباكات بمحيط موقع ماسبيرو أمام مبني اتحاد الإذاعة والتليفزيون والانتقال إلي المستشفيات لسؤال المصابين, حيث تعذر حصر أعدادهم بعد خروج عدد كبير منهم بعد إسعافه وتقديم العلاج اللازم له.
كما أمر رئيس نيابة مصر الجديدة المستشار إبراهيم صالح باستعجال تقرير مصلحة الطب الشرعي حول وفاة4 مواطنين أمام دار الحرس الجمهوري أمس الاول متضمنا تحديد أسباب