خبراء:مرسي قد يتم إعدامه لثبوت أكثر من تهمة خيانة عظمى ****************************************** و التفاصيل الكاملة لاتصالات باترسون بـ"الإخوان" و"السلفيين" لعرقلة "المرحلة الانتقالية **************************************** "واشنطن بوست": المصريون لقنوا "أوباما" درسا.. والإدارة الأمريكية ساندت "الفرعون" بدلا من الشعب ************************************** ومصدر أمنى: طاقم قناة الجزيرة يستخدم سيارة البث المسروقة من التليفزيون المصرى بـ«رابعة» ************************************ نيابة أمن الدولة تتسلم ملف قضية وادى النطرون ****************************** مصارع مصرى يبهر العالم ويصر على اللعب صائماً . ******************************* شاهد المحتوى الأصلي علي الفجر الرياضي - مصارع مصرى يبهر العالم ويصر على اللعب صائماً .. فيديو وصور *** =<iframe width="420" height="315" src="//www.youtube.com/embed/dkB1c2jTS-A" frameborder="0" allowfullscreen></iframe>= ******************************* =<iframe width="560" height="315" src="//www.youtube.com/embed/JO1ifh9DLEU" frameborder="0" allowfullscreen></iframe>= تفاصيل اللقاء الذي جمع السفيرة الأمريكية آن باترسون مع أعضاء سلفيين، حيث طلبت السفيرة منهم عرقلة تشكيل الحكومة لحين اقتحام الحرس الجمهوري، وذلك رغم إدراكها أن القصة انتهت بخسارة الإخوان وانهيار المخطط الأمريكي تماما، لكنها حتى اللحظة الأخيرة لم تتوقف عن محاولة الحصول على شيء تحاول إنقاذ أوباما ونفسها شخصية من مقصلة الكونجرس المهددة لها وللرئيس الأمريكي. وكانت باترسون، قد طلبت خلال الأيام الماضية الاتصال بوزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي لعرض عليه مفاوضات مع الإخوان، وهو ما رفضه لأنه يصر على أن يتم القبض على كل من يمارس القتل ضد المصريين. وحول تفاصيل الحوار الذي دار بينها وبين السيسي، قالت آن باترسون "إن تلك المثاليات لا مكان لها في السياسة، وأن التمسك بالقانون يضر أحيانا بالسياسة"، لكن السيسي قطع الحوار تماما بحدة ليخبرها أنها "مجرد سفيرة لا حق لها في التدخل لا هى ولا دولتها في الشان المصري"، لكنها علقت على الفور بأن ذلك "يجعل السيناريو السوري هو الأقرب بهذه الطريقة". وكشف "الوطن" أيضا أن السفيرة الأمريكية آن باترسون طلبت من السلفيين بكل الطرق تعطيل تشكيل الحكومة الجديدة وتعطيل تشكيل أي إعلانات دستورية قد تصدر لحين وضع الإخوان في موقف تفاوضي أقوى، مؤكدة لهم أن محمد مرسي قد يعود لحكم خلال أيام، ثم انتقلت على الفور وأعطت باترسون للإخوان الضوء الأخضر بالاعتداء على مباني الحرس الجمهوري، مؤكدة على العريان والبلتاجي ضرورة حدوث الاحتكاك قبل الصباح لأن السلفيين لن يستطيعوا عرقلة تشكيل الحكومة الجديدة أكثر من ذلك. وكشفت الاتصالات المرصودة، أن البلتاجي هو من تولى الأمر برمته في تلك المرحلة، بينما ترك للعريان مهمة الاتصال بالإعلام العالمي لتجهيزه لردود الفعل لحظة حدوث الاشتبكات بين الجيش والإخوان عند منتصف الليل، وبدأت الجزيرة تذيع المداخلات والتحليلات التي تقول إن معتصمي الإخوان عند الحرس الجمهوري متخوفون من بوادر بأن الجيش يعد هجوما الليلة، ثم بدأ عدد من الإخوان بالترويج لأن الجيش يدفع بتعزيزات قتالية تستعد لقتل الإخوان. بعد ذلك بدأ السيناريو عندما اعتلى أفراد من قناصة الإخوان المباني العالية وبدأ إطلاق النار من جهتهم ليقتلوا على الفور ضابط بالحرس الجمهوري برصاصة قناص اخترقت جبهته، وأسقطوا أكثر من أربعين جنديًا مصابا في لحظات الاشتباك الأولى، بينما بدأت جحافلهم في العدو بسرعة نحو بوابات الحرس الجمهوري وهو ما لا يدع مجالا للتدخل لا بقنابل الغاز ولا بغيرها، بخاصة في ضوء معلومات مؤكدة حول نواياهم، والتي تأكدت مع كم الأسلحة المضبوطة مع ميلشيات الإخوان. لم يجد الجيش أمامه بعد كثير من التحذيرات سوى أن يتعامل وفقًا للقانون الخاص بتأمين منشآت القوات المسلحة، بينما كانت الجزيرة مستعدة تمامًا داخل رابعة العدوية والمستشفيات الميدانية لتصوير وإخراج المشهد الأخير في محاولة نهائية لوضع السيناريو السورى موضع التنفيذ. وسنعلن خلال الساعات القادمة بالصوت والصورة تفاصيل اتصالات الإخوان والسلفيين حول التدبير للعملية، وبدورنا سنعلن مالا يفضل البعض إعلانه خوفًا على حياة السلفيين والإخوان من غضب الشعب المصري، لكننا ندرك أن الشعب المصري هو القائد ومن حقه أن يغضب ومن حقه أن يمارس حقًا أصيلا في الدفاع عن دولته. ////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// قال خبراء عسكريون واستراتيجيون: إن الرئيس المعزول محمد مرسي، متهم في قضايا تجسس واستقواء بأمريكا وإسرائيل، وخطف وقتل جنود، وكلها تهم مرصودة من قبل أجهزة المخابرات ومرصودة بالصوت والصورة، وهو ما يؤكد بشكل كبير احتمالية إعدام الرئيس المعزول محمد مرسي. بداية قال اللواء محمد الغباشى الخبير فى الشئون الاستراتيجية: إن الرئيس المعزول محمد مرسي كان محبوسًا على ذمة قضية تخابر لصالح جهات أجنبية والمعروفة إعلاميًا باسم قضية الكربون الأسود، وهي قضية اتهم فيها مرسي بالتجسس لصالح أمريكا على أحد علماء مصر الشرفاء، وهو الدكتور عبدالقادر حلمى حتى القى القبض عليه من قبل الأمريكان بتهمة محاولة تصنيع نوع من أنواع الكربون يستخدم فى طلاء نوع من الصواريخ والقنابل عالية التقنية، وكان لقب المعزول فيها الهبار، بالإضافة إلى تورطه فى عملية مقتل الجنود فى رفح للتخلص من مدير المخابرات السابق مراد موافى والمشير طنطاوى والفريق سامى عنان، بالإضافة إلى قضايا بيع أراضى الوطن مثل سيناء للحمساوية وحلايب وشلاتين للسودان وسد النهضة لاثيوبيا وكلها تهم خيانة عظمى للوطن تصل عقوبتها لحكم الإعدام. وفى نفس السياق، قال اللواء محمود زاهر المحلل السياسى والاستراتيجى: إن المخابرات المصرية، رصدت مكالمات للرئيس المعزول محمد مرسى اثناء قيامه بالاتصال بمجموعة من الجهاديين بداخل وخارج مصر، بالإضافة الى انها رصدت ايضًا رسالة مكتوبة من قبل مرسى وعصام الحداد وهم يستقوون بامريكا واسرائيل لحمايتهم من الجيش المصرى، بالإضافة الى ثبوت تورطه فى عملية اختطاف الأربعة جنود فى سيناء وثبوت تورطه أيضًا فى عملية اغتيال الجنود فى رفح رمضان الماضى وتورطه أيضًا فى عملية هروبه هو وقيادات الاخوان فى قضية فتح السجون وكل هذه التهم مرصودة بالأدلة والصوت والصورة، وهو ما يجعل حكم الاعدام واجب النفاذ على الرئيس المعزول محمد مرسي ///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// تسلمت نيابة أمن الدولة العليا، برئاسة المستشار تامر الفرجانى، ملف قضية وادى النطرون وأحراز القضية لاستكمال التحقيقات فيها. كما قامت النيابة بدراسة ملف القضية، وتبين من فض الأحراز احتواؤها على 14 سى دى وتقريرى أمن الدولة والأمن المركزى الخاص بعملية هروب المساجين، ورصد تطورات الأحداث بسيناء إبان أحداث ثورة 25 يناير. واحتوى الملف على فيديوهات وأقوال شهود حول واقعة اقتحام سجن وادى النطرون وتهريب 33 من قيادات الإخوان المسلمين وعلى رأسهم الرئيس السابق محمد مرسى. ////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// التحريات أثبتت قيام طاقم عمل مكون من

Теги других блогов: مرسي إعدام تهمة خيانة عظمى